The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
الانطباعية: بدأ الفنانون بالتحول من النهج الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يخلقه من تأثيرات، وكان كلود مونيه أحد أبرز الفناين اللذين قادوا هذا التغيير.
تؤكد هذه الطريقة على اعتماد كتاب معلم لكل مرحلة وتستبعد إمكانية تأليف كتاب للتليمذ أو دفتر تمارين، مما يؤدي الى رتابة التمارين وتشابهها الشيء الذي يحد من المخيلة والقدرة على الابتكار.
أبرز رواد المدرسة الكلاسيكية: ليوناردو دافنشي، مايكل أنجلو، جاك لويس ديفيد.
هناك أيضا كتاب "حيرة الفن التشكيلي العربي ما بين جذور واغتراب" تأليف خير الدين عبد الرحمن، ويتناول طبيعة ونشأة الهوية العربية للفن التشكيلي مع التركيز على التيارات الدينية والسياسية التي أثرت عليه.
وأشارت نوكلين إلى أن موضوع العمل في الفن المعاصر يعكس السياق الثقافي والسياسي الحالي، ونجد غالبا أن هذا العمل تم بطرق مبتكرة، فقد صارت الألوان الزيتية المرسومة على قماش وسيطا كلاسيكيا قديما، وظهرت بدلا منها وسائط مثل ألواح الرسم الإلكترونية الحديثة وكاميرات التصوير الرقمية، وغيرها.
اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب
ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب . مواقع صديقة
فن النحت: يُعد النحت من الفنون الإبرازية التي تعمل على تشكيل شكل من أشكال الحجارة أو الطين أو الأخشاب، وهي التي تنقسم إلى نوعين وهما النحت البارز، والنحت النحت الغائر، فضلاً عن النحت ثلاثي الأبعاد؛ الذي يتجسد في التماثيل التي تُمثل قادة العالم والرياضيين وتوجد في الأماكن العامة في مُختلف أنحاء العالم،
( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )
ويعتبر دور التكنولوجيا الرقمية ريادياً في ميدان الفنون البصرية والتشكيلية عبر «مهرجان سكة للفنون والتصميم»، الذي أطلق في نسخته العاشرة منصة بيت التصميم والإعلام الجديد ويضم تركيباً تفاعلياً للفنان جاك بي دو، ويتميز هذا التركيب بأنه يعكس صورة أي شخص أمامه، إلى جانب عمل فني بعنوان «سوالف من مودو» من تصميم الفنان عمر القرق الإماراتي، والذي يعرض مساحة تفاعلية تصيغ المفاهيم الإماراتية من جديد، وهو عبارة عن منزل إماراتي تقليدي من منازل حي الفهيدي التاريخي.
تمارين مستوحاة من المشاهدة تستعمل المواد المختلفة (الورق، الكرتون، المعاجين، الخامات تفاصيل إضافية الطبيعية والبيئّية).
ويرى العديد من رواد ونقاد الفنون التشكيلية أن تعلم قراءة اللوحات أمر سهل جدا يحتاج إتقانه فقط بعض المواظبة والشغف.
أما في اللوحة فالمشهد مرسوم ومُقدم لنا بالفعل، وكل ما علينا هو فهم معناه فقط.
وبما يتعلق بسمات توظيف الموروث والثقافة الشعبية في أعمال الفنان الإماراتي، يؤكد الفنان والقيم الفني عبيد السويدي، أن توظيف الرموز والثيمات المكانية والزمانية المحلية، وكذلك الأدوات، يتوقف على فكرة المنجز أو المشروع الفني، وكذلك رؤية الفنان المستندة إلى ثقافته الخاصة فيما يتعلق بتنصيف الموروث وإعادة إحيائه في تجارب وأعمال فنية تشكيلية تطرح رؤيتها باعتبارها رسالة بصرية وتفاعلية تسرد العديد من المفاهيم والقيم المعبرة عن الهوية المحلية، ولكنها في الوقت ذاته تلتقط روح المعاصرة من خلال تقنية الفنان المتجددة، التي تتماشى مع الفكر الإنساني.